المسؤول دائما وراء اي هجوم هو تنظيم الدولة هذا ما تسارع بيه كل من الاوربا و امريكا ، و لكن تنظيم الدولة الاسلامية يكون سباق في تبني الهجمات المسؤول عنها ، و لا يترك مجال في تحقيق حول الهجوم الذي ينفذه اعضاء التنظيم ، اكدت المستشارة الالمانية الامس 23/07/2016 ان منفد هجوم في ميونخ لا علاقة له بتنظيم الدولة و انه يعاني من الاكتئاب و لديه سوابق عدلية حبث ارتكب عدة جرائم قتل و انه من اصول ايرانية , و بعيدا عن هذا ايضا هجومات السابقة و سط امريكا كلها انتسبت لتنظيم مباشرة بدون اي تحقيقات مسبقة ، و قبل تبني التنظيم العمليات التي يتورط بيها
لماذا تنتسب الهجمات التي يصفونها ارهابية الى تنظيم تلقائيا؟
ماهو الهدف المراد الوصول اليه؟
الجواب واضح قد تكون هذه ورقة مربحة و تكون سبب رئيسي في هجوم على سوريا و اقناع العالم انها تهاجم تنظيم الدولة الذي يحقق انتصرات في الاونة الاخيرة و سط ادعاءات امريكية اوروبية حول تنتفيد عمليات هجومية على معاقل التنظيم .
لمذا امريكا تعجز على القضاء على التنظيم و التي هي تعتبر من اقوى الدول و انها ذات استراتنيجية محكمة و لها دور فعال في تحقيق السلام هذا ماتعرف به امريكا
السؤال المطروح لذى الكثرين هو هل التنظيم من صنع امريكا ؟
سبق و ذكرت هذا من قبل لو كان هذا بفعل لكانت امريكا قصت عليه و اعلنت انتصارها و اوقفت مسرحيتها المزعومة ،
و سط كل هذه الادعاءات و شبهات التي يتدولها الحكومات و انظمة العالمية ، يبقى تنظيم الدولة لغز محير لا يعرفه الى منتسبين اله .
..........
شيماء منوني
لماذا تنتسب الهجمات التي يصفونها ارهابية الى تنظيم تلقائيا؟
ماهو الهدف المراد الوصول اليه؟
الجواب واضح قد تكون هذه ورقة مربحة و تكون سبب رئيسي في هجوم على سوريا و اقناع العالم انها تهاجم تنظيم الدولة الذي يحقق انتصرات في الاونة الاخيرة و سط ادعاءات امريكية اوروبية حول تنتفيد عمليات هجومية على معاقل التنظيم .
لمذا امريكا تعجز على القضاء على التنظيم و التي هي تعتبر من اقوى الدول و انها ذات استراتنيجية محكمة و لها دور فعال في تحقيق السلام هذا ماتعرف به امريكا
السؤال المطروح لذى الكثرين هو هل التنظيم من صنع امريكا ؟
سبق و ذكرت هذا من قبل لو كان هذا بفعل لكانت امريكا قصت عليه و اعلنت انتصارها و اوقفت مسرحيتها المزعومة ،
و سط كل هذه الادعاءات و شبهات التي يتدولها الحكومات و انظمة العالمية ، يبقى تنظيم الدولة لغز محير لا يعرفه الى منتسبين اله .
..........
شيماء منوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق