كانت صدمة قوية لبعص الدول الغربية و العربية المتامرة بعد فشل الانقلاب العسكري في تركيا من كلمة رئيس التركي " رجب طيب اردوغان " عبر مكالمة هاتفية من هاتف محمول عرضت على القناة التركية القاهى امام جمهور التركي ..و كانت هذه الكلمات ذات تاثير قوي على الشعب التركي و على الجيش ايضا , حيث انه بمجرد انتهاء كلماته اعلنوا فشل انقلاب عسكري في تركيا , و اكد اورباما دعمه لرئيس التركي " اردوغان " و شرعيته و انه سوف يقدم له الرعي التركي " فتح الله " المقيم في امريكا بناءا على طلب منه , وفي ظل كل هذا سارع الاعلام المصري بعد اعلان الانقلاب في السخرية و الاستهزاء على الرئيس التركي و على حزبه و على وضع بلاده المتردي , لكن فرحت الاعلام المصري لم تدوم طويلا بعد اعلان الفشل الانقلابي ,
مصر الانقلابية و التي يحكمها نظام عسكري لا شرعية له و تم رفضه من طرف الرئيس التركي " اردوغان " و عدم اعترافه بالشرعية السيسي قائد الانقلاب العسكري و اكد دعمه و اعترافه برئيس المنتخب " محمد مرسي " و شرعيته , لذالك هنالك عدواة بين الرئيس التركي و الحكم العسكري في مصر قائما حيث يستغل الاعلام المصري اي تحركات او تغيرات تهدد التركيا لاستهزاء و سخريته المعروفة , لكن الانقلاب في تركيا محظ محاولة يمكن وصفها بالفاشلة , لان الشعب التركي شعب واعي و يعرف قيمة الوطن و يعلم ان الوطن ادا ذهب لن يعود , و تمسكله بالشرعية و الديمقراطية التي يتبعها الرئيس الحالي .
....... الانقلاب لا معنى له في ظل رئيس مثل اردوغان
.........
شيماء منوني
مصر الانقلابية و التي يحكمها نظام عسكري لا شرعية له و تم رفضه من طرف الرئيس التركي " اردوغان " و عدم اعترافه بالشرعية السيسي قائد الانقلاب العسكري و اكد دعمه و اعترافه برئيس المنتخب " محمد مرسي " و شرعيته , لذالك هنالك عدواة بين الرئيس التركي و الحكم العسكري في مصر قائما حيث يستغل الاعلام المصري اي تحركات او تغيرات تهدد التركيا لاستهزاء و سخريته المعروفة , لكن الانقلاب في تركيا محظ محاولة يمكن وصفها بالفاشلة , لان الشعب التركي شعب واعي و يعرف قيمة الوطن و يعلم ان الوطن ادا ذهب لن يعود , و تمسكله بالشرعية و الديمقراطية التي يتبعها الرئيس الحالي .
....... الانقلاب لا معنى له في ظل رئيس مثل اردوغان
.........
شيماء منوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق