القدس تلك التي يحلم بها الكثيرون يحلموا ان يقفوا امامها او يصلوا في ساحة الاقصى, او ياخدوا صورا تنسيهم هموم اعوام
القدس العربية كما اعتبرها العرب , و القدس يهودية كما اعتبرتها اسرائيل و لكن الاصح في القول هي القدس الاسلامية التي تعتبر قبلة للمسلمين الذين اغلبهم لا يعرفون حتى اسمها الحقيقي او تاريخاها , و اغلبه يعتبرونها الصخرة الذهية لا غير و كل شخص و افكاره و لكن المعظم افكارهم خاطئة
السبيل الي القدس الكل يتحدث عنه بثفة و عفوية ولا يعرف حتى موقع الفلكي للقدس و ماذا يعتبرها الغرب لكن باختصار اتحدث عن هواية البعض في بناء احلامهم بعنوان السبيل الى القدس و جهاد و غيرها
و لكن في واقع قد تبقى احلامهم احلما بالفعل لان القدس تم بيعها بصفقة مربحة و, وافق العرب على ذلك و لا اظن ان المشتري اليهود سوف يتراجعون عن كنز اشتروه بثمن رخيص ولكن البعض منهم يحاولون استرجاعه ولكن يفقدون ارواحهم, انا اتكلم عن شعب الفلسطيني الذي يعطي كل مايملك من اجل استرجاع هذا الكنز الذي باعه من يسمون انفسهم العرب
السبيل الى القدس قد يكون سوى عنوان لتدوينتي اليوم و لكنه قد يكون يوما ما حدث يتداوله الغرب و العرب في يوم .
هذا اليوم ليس من العام هذا و لا القادم ولا الاعوام العشرة القادمة قد يكون بعد اعوام بعيدة
هو ليس صعب ولا مستحيل ولكن بتفكير الحالي قد يكون يفوق المستحيل لانه حتى من يسكون في فلسطين ليس لهم السبيل له كما تتوقعون
هو ليس صعب ولا مستحيل ولكن بتفكير الحالي قد يكون يفوق المستحيل لانه حتى من يسكون في فلسطين ليس لهم السبيل له كما تتوقعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق