مند رحيل الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح اشتدت نزعات طائفية في اليمن بين الحوثيين المدعومين من الحكومة الايرانية و مقومات الشعبية اخرى بالاضافية الى الجيش اليمني .
اغلب الهجمات الحوثيين كانت تستهدف المدنيين و راح ضحيتها المئات من ضحايا اطفال و نساء
السعودية تدعم النظام اليمني الحالي و تيتنكر هجمات الحوثيين و تقول انهم يشكلوا خطر على المنطقة و رغم كل ذلك لم يتوقف الحوثيين من هجماتهم المتواصلة و المعارك المستمرة في اليمن .
و كل هذه النزاعات طائفية بين الشيعة و سنة و تشتيت الوحده اليمنية و العربيية و الاسلامية
و لكن من هو وراء هده النزاعات ؟
كل السياسين الكلاسيكيين بقولون ان السبب الرئيسي وراء كل النزاعات و المشلكل الشياسية و فشل الحكومي و الاقتصادي في الشرق الاوسط هو تواجد اسرائيل في المنطة
و يبقى هذ محظ استنتاج سياسي يحتمل الخطأ
هل لاسرائيل يد في دعم االحوثيين او اعطائم امر قد يكون لتلبية مصالح الطرفيين في المنطة ؟
طبعا هذا شيء خاطئ مدام الحوثيين مدعومون من طرف الايران مؤكد انه لا يوجد لاسرائيل يد في ذلك
هل يمكن ان يمكن لمن يتخدون شعار "الله اكبر" "لموت لامريكا " " الموت لاسرائيل "" اللعنة على اليهود " "النصر للاسلام "
ان يتخدوا اسرائيل حليفة لهم و البعض اكيد يعتبروها تمويها لاسرار داخلية و اخفائها ولكن لم تعد هذه الاستراتيجة التي يمكن اعتبارها جاهلية او ميتة بالاحرى ان تنفد وسط مجتمع واعي و تحليل سياسي متقن و لكن للاسف تحلل من طرف شعوب العربية جهلية لازالت
كلنا نعرف انا ايران و اسرائيل هدفهم تقريبا واحد في الشبه الجزيرة العربية و لكن الاستراتيجيات و تكتيكات المستخدمة من الجانبين تختلف تماما و من المستحيل ان يكون شيء مشترك بينهما
اليمن في حالة فشل استقراري و حكومي و نظامي و يغلب على ذلك الاختلاف الطائفي و تشدد الديني في البلاد
..........
شيماء منوني
اغلب الهجمات الحوثيين كانت تستهدف المدنيين و راح ضحيتها المئات من ضحايا اطفال و نساء
السعودية تدعم النظام اليمني الحالي و تيتنكر هجمات الحوثيين و تقول انهم يشكلوا خطر على المنطقة و رغم كل ذلك لم يتوقف الحوثيين من هجماتهم المتواصلة و المعارك المستمرة في اليمن .
و كل هذه النزاعات طائفية بين الشيعة و سنة و تشتيت الوحده اليمنية و العربيية و الاسلامية
و لكن من هو وراء هده النزاعات ؟
كل السياسين الكلاسيكيين بقولون ان السبب الرئيسي وراء كل النزاعات و المشلكل الشياسية و فشل الحكومي و الاقتصادي في الشرق الاوسط هو تواجد اسرائيل في المنطة
و يبقى هذ محظ استنتاج سياسي يحتمل الخطأ
هل لاسرائيل يد في دعم االحوثيين او اعطائم امر قد يكون لتلبية مصالح الطرفيين في المنطة ؟
طبعا هذا شيء خاطئ مدام الحوثيين مدعومون من طرف الايران مؤكد انه لا يوجد لاسرائيل يد في ذلك
هل يمكن ان يمكن لمن يتخدون شعار "الله اكبر" "لموت لامريكا " " الموت لاسرائيل "" اللعنة على اليهود " "النصر للاسلام "
ان يتخدوا اسرائيل حليفة لهم و البعض اكيد يعتبروها تمويها لاسرار داخلية و اخفائها ولكن لم تعد هذه الاستراتيجة التي يمكن اعتبارها جاهلية او ميتة بالاحرى ان تنفد وسط مجتمع واعي و تحليل سياسي متقن و لكن للاسف تحلل من طرف شعوب العربية جهلية لازالت
كلنا نعرف انا ايران و اسرائيل هدفهم تقريبا واحد في الشبه الجزيرة العربية و لكن الاستراتيجيات و تكتيكات المستخدمة من الجانبين تختلف تماما و من المستحيل ان يكون شيء مشترك بينهما
اليمن في حالة فشل استقراري و حكومي و نظامي و يغلب على ذلك الاختلاف الطائفي و تشدد الديني في البلاد
..........
شيماء منوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق